قصيدة زمن تشرين
مع أول خيوط الأمنيات الموحلة
حد الغياب
مع هم الصباحات
الحزينة من زمن تشرين
مع سطرين
لا أكثر
بعض بحرين لا أكثر
مع إنسان ما يشبه
خطوط الشمس
مع نفسي
وأنا نفسي مدينة
من فضائيات
مثل النجم لي لوح
على شاطئ البدر يوم أرخى
قناديله
على شط الغياب
المثقل المشحون
هنا تتنفس أيامي
هنا تتغير أحلامي
تصير أكبر من الأكبر
دروب ودوزنة عشقن
على خدي رشفت الهم
وبضلوعي حضنت الهم
بكفي انا مسكت النار
وحدي من قبل ان أولد
تموت الذاكره
ترحل
أعوم بشطي الموحل
أسقط
لكني
أرد أجمع الأشياء
هنا في هذه الأرجاء
سنين
ما اكثر ماانتظرتك
سنين
وجملة أعبائي
تصاحبني مثل حظي
وأنا حظي
حكايه
من زمان القحط
والمنفى
روايه
من زمن فرعون
أو قيس الملوح
لي عشق ليلى وموت الجنون
حكايه
تشبه الرمان
والزيتون
و السكر .
حد الغياب
مع هم الصباحات
الحزينة من زمن تشرين
مع سطرين
لا أكثر
بعض بحرين لا أكثر
مع إنسان ما يشبه
خطوط الشمس
مع نفسي
وأنا نفسي مدينة
من فضائيات
مثل النجم لي لوح
على شاطئ البدر يوم أرخى
قناديله
على شط الغياب
المثقل المشحون
هنا تتنفس أيامي
هنا تتغير أحلامي
تصير أكبر من الأكبر
دروب ودوزنة عشقن
على خدي رشفت الهم
وبضلوعي حضنت الهم
بكفي انا مسكت النار
وحدي من قبل ان أولد
تموت الذاكره
ترحل
أعوم بشطي الموحل
أسقط
لكني
أرد أجمع الأشياء
هنا في هذه الأرجاء
سنين
ما اكثر ماانتظرتك
سنين
وجملة أعبائي
تصاحبني مثل حظي
وأنا حظي
حكايه
من زمان القحط
والمنفى
روايه
من زمن فرعون
أو قيس الملوح
لي عشق ليلى وموت الجنون
حكايه
تشبه الرمان
والزيتون
و السكر .
No comments:
Post a Comment